هيمنت عملية نشر المعلومات عبر وسائل الإعلام التقليدية على سياسات وخطط الاتصال الخاصة بالحكومات لسنوات طويلة، إلا أن الثورة الرقمية قلصت الحاجة إلى تلك الأدوات وفرضت واقعًا جديدًا على آليات التواصل. وفي الوقت الذي باتت فيه العلاقة بين الحكومات والجمهور ثنائية الأبعاد وتفاعلية ومباشرة أكثر من أي وقت مضى، فإن نهج واستراتيجيات الاتصال تغيرت بشكل جذري أيضًا.
هيمنت عملية نشر المعلومات عبر وسائل الإعلام التقليدية على سياسات وخطط الاتصال الخاصة بالحكومات لسنوات طويلة، إلا أن الثورة الرقمية قلصت الحاجة إلى تلك الأدوات وفرضت واقعًا جديدًا على آليات التواصل. وفي الوقت الذي باتت فيه العلاقة بين الحكومات والجمهور ثنائية الأبعاد وتفاعلية ومباشرة أكثر من أي وقت مضى، فإن نهج واستراتيجيات الاتصال تغيرت بشكل جذري أيضًا.
تسلط ورشة العمل الضوء على سبل الاتصال الفعال مع الجمهور، وتغير أساليب الاتصال عبر الوقت، كما تعرض أمثلة تفاعلية من خطط الاتصال لحكومات أخرى، ومنها استراتيجية الاتصال الحكومي في المملكة المتحدة لعام 2014. كما ستعمل الورشة على تقييم علاقة الحكومات مع وسائل الإعلام التقليدية، إلى جانب كيفية استخدام الموارد المتاحة لتطبيق خطط الاتصال الحكومية المحلية.
ومع نهاية الورشة سيتمكن المشاركون من:
- تقييم أوجه القصور في نظريات الاتصال التقليدي
- التعرف على النظريات الجديدة في الاتصال الحكومي
- تحديد التحديات والمزايا في الاتصال التفاعلي
- توجيه آليات الاتصال الحديث نحو الجمهور المستهدف