وقدم الجميع لصاحب السمو حاكم الشارقة خالص تعازيهم ومواساتهم بهذا المصاب الجلل، راجين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، وأن يلهم صاحب السمو حاكم الشارقة وأسرته جميل الصبر وحسن العزاء.


وتقبل التعازي لصاحب السمو حاكم الشارقة كل من الشيخ حشر بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، والأمير خالد بن الوليد بن طلال آل سعود، ومعالي أحمد جمعة الزعابي وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد في وزارة شؤون الرئاسة، ومعالي محمد عبد الله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، ومعالي عبدالرحمن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي وزير الدولة لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة، ومعالي عمر بن سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي، ومعالي حمد بن عبدالرحمن المدفع أمين عام شؤون المجلس الأعلى للاتحاد في وزارة شؤون الرئاسة، ومعالي سعيد بن محمد الرقباني المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم الفجيرة، ومعالي محمد بن نخيرة الظاهري، معربين عن خالص تعازيهم ومواساتهم، راجين الله عز في علاه أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم صاحب السمو حاكم الشارقة وأسرته الكريمة وعموم أسرة القواسم الكرام  الصبر والسلوان.


وتقبل التعازي إلى جانب سموهم الشيخ فيصل بن خالد بن سلطان القاسمي، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس دائرة الموانئ البحرية والجمارك، والشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مجلس الشارقة للإعلام، والشيخ خالد بن صقر القاسمي رئيس هيئة الوقاية والسلامة، والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم، والشيخ فاهم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة العلاقات الحكومية، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ سعيد بن صقر القاسمي نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة خورفكان، والشيخ هيثم بن صقر القاسمي نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء، والشيخ محمد بن أحمد القاسمي مدير مكتب رئيس مجلس النفط،  والشيخ خالد بن أحمد القاسمي مدير عام دائرة الحكومة الإلكترونية، والشيخ طارق بن فيصل القاسمي، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي مدير دائرة شؤون الضواحي والقرى، والشيخ فيصل بن سعود القاسمي مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ سيف بن محمد القاسمي مدير هيئة الوقاية والسلامة، وعدد من الشيوخ والمسؤولين.